فِي فَصْلِ الخَرِيفِ تَكْثُرُ الْأَوْبِئَةُ الْمَوْسِمِيَّةُ مِثْلَ أَمْراضِ الْبَرْدِ وَالْإِنْفِلُوَنْزَا، وَيَحْتَاجُ الْجِسْمُ إِلَى تَقْويَةِ الْمَناعَةِ لِلسَّلامَةِ مِنْ تِلْكَ الْأَوْبِئَةِ. الطَّبيبُ مُخْتارُ فاتِحٍ يُقَدِّمُ نَصائِحَ مُهِمَّةً لِتَقْوِيَةِ الْمَناعَةِ فِي هَذَا الْفَصْلِ، أَهَمُّها: 1 - التَّأَقْلُمُ مَعَ الطَّقْسِ فِي فَصْلِ الْخَرِيفِ، والنَّوْمُ مُدَّةً كافِيَةً، وارْتِداءُ الْمَلابِسِ الْمُناسِبَةِ لِلطَّقْسِ. 2 - اتّباعُ نِظامٍ غِذائِيٍّ مَوْسِمِيٍّ...