Please choose the audio playback speed value by clicking on the three dots on the track player (Chrome).
Exercise 4, Page 9:
Exercise 8, Page 12:
Exercise 1, Page 18:
Exercise 4, Page 27:
Exercise 5, Page 35:
Exercise 4, Page 43:
Exercise 3, Page 49:
Exercise 2, Page 75, Extract 1:
Exercise 3, Page 75, Extract 2:
Exercise 4, Page 75, Extract 3:
Exercise 5, Page 84:
Exercise 1a, Page 98:
Exercise 1, Page 114:
Exercise 1, Page 122:
Exercise 2, Page 142:
Exercise 7, Page 151:
Exercise 1, Page 156:
Exercise 4A, Page 180 and 181:
The New GCSE Arabic Companion Speaking Transcript
Exercise 4 page 9
أنَا آدَم. عُمُرِي تِسْعَةَ عَشَرَ عَامًا. لِي عَائِلَةٌ كَبِيرَةٌ تَتَكَوَّن مِنْ سِتَّةِ أَفْرَادٍ: وَالِدَيَّ وأُخْتٌ وَأَخ عُمُرُه ثَلاَثَةٌ وعِشْرُونَ سَنَةً وَأَخ أصغرُ مِنِّي بِسَنَةٍ. أَخِي الصَّغِير هُوَ أَنَانِيٌّ لأَنَّهُ لَا يُفَكِّرُ إِلاَّ في نَفْسِهِ. أَنَا غَالِبًا مَا أَتَخَاصَمُ مَعَهُ.
Exercise 8 page 12
أ – هُوَ يَلْبَسُ نَظَّارَاتٍ وَلَهُ شَعْرٌ أَسْوَد مُتَوَسِّطُ الطُّولِ وَهُوَ مُبْتَهِجٌ دَائِمًا وَجَيِّدٌ فِي عَمَلِهِ.
ج – هِيَ تَلْبَسُ مِعْطَفًا وَلَهَا شَعْرٌ قَصِير وَمُتَجَعِّد. هِيَ تُحِبُّ الحَيَوَانَاتَ. كَمْ هِيَ حَنُونَةٌ وَجَمِيلَةٌ!
ب – هِيَ أَكْبَرُ مِنَّي سِنًّا وَلَهَا شَعْرٌ أَشْقَرُ وَعَيْنَانِ زَرْقَاواَنِ وَتَرْتَدِي مِعْطَفًا أَسْوَد. هِيَ طَيِّبَةٌ وَأَنِيقَةٌ.
ح – هُوَ أَبُ أُمِّي وَكَانَ يُحِبُّ الضَّحِكَ وَالجَوَّ العَائِلِيَّ. كَانَ طَيِّبًا وشَدِيدَ الذَّكَاءِ.
ت – أَنَا أَلْبَسُ قُبَّعَةً سَوْدَاءَ وَلِي شَعْرٌ أَشْقَر. يَقُولُونَ أَنَّي مَوْهُوبٌ وَلَكِن عِنيدٌ قَلِيلاً.
Exercise 1 page 16
أَمِيرَة: إنَّهَا إنْسَانَةٌ فَرِيدَةٌ فَهِيَ شَخْصِيَّةٌ مُتَوَاضِعَةٌ جداً وعَفْوِيَّةٌ ومُهذَّبةٌ حَقًّا. إنَّني لَم أَرَ شَخْصًا بِعَفْوِيَّتِهَا. هِيَ شَخْصٌ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَعْتَمِدَ عَلَيْهاِ اعْتِمَادًا تَامّاً وَتَتَأَكَّدُ أَنَّهَا لَنْ تَخْذُلَكَ أَبَداً.
أَيْمَن: هو يَمْلِكُ مَوَاهِبَ عَديدَةً مِثْلَ الرَّسْمِ وَالنَّشَاطِ الرِّيَاضِيِّ. أَيْمَن هُوَ مُبتَهِج يُحِبُّ دَائِمًا أَنْ يُسْعِدَ مَنْ حَوْلَهُ وَهُوَ مُتَأَلِّقٌ فِي دِرَاسَتِهِ.
أَمَل: هِيَ قَصِيرَةُ الْقَامَةِ، وَلَكِن لَيْسَ كثِيرًا. هِيَ ذاَتُ مَلَامِحَ بَريئَةٍ وجَذَّابَةٍ، لَهَا عَيْنَانِ وَاسِعَتَانِ ذَاتُ كُحْلٍ شَدِيد السَّوَادِ، إِنَّهَا تُحِبُّ أَنْ تَضَعَهُ كَثِيرًا، وتَبْدُو جَمِيلَةً بِه مَعَ ذَلِكَ. أَمَّا بِالنِّسْبَةِ لِشَعْرِهَا فَهْيَ لَهَا شَعْرٌ أَسْوَد طَوِيل، مُلَائِمًا مَعَ لَوْنِ بُشْرَتِهَا السَّمْرَاءَ ومَا أَجْمَلَهَا حِينَ تُنْزِلُهُ عَلَى عَيْنيْها حقًّا تَبْدُو جَمِيلَةً.
عَلِيّ: عليّ شَخْصٌ مَعْرُوفٌ بَيْنَ زُمَلَائِهِ بالمُجَادَلَةِ والْعِنَادِ فَهُوَ لَا يَعْتَرِفُ بِأَخْطَائِهِ وَلَا يَحْتَرِمُ الطَّرَفَ المُقَابِلَ.
Exercise 2 page 23
رَامِي – يَوْمَ السَّبْتِ سَأَذْهَبُ إِلَى المَسْرَحِ لِأُشَاهِدَ عَرْضًا رُوسِيًّا لِلرَّقْصِ. أَنَا لَا أُحِبُّ الرَّقْصَ وَلكِنْ كُلُّ عَائِلَتِي ذَاهِبَةٌ هُنَاكَ.
أيْمَن – يَوْمَ الْجُمُعَةِ أُفَكِّرُ فِي الذَّهَابِ إِلَى السِّينِمَا مَعَ أَخِي لِأُشَاهِدَ فِلْمًا كُومِيدِيًّا. نَحْنُ مِنْ مُحِبِّي ” مِسْتِرْ بِينْ”.
سوسن – أَنَا أُحِبُّ الطَّبِيعَةَ. سَوْفَ أَخْرُجُ فِي نُزْهَةٍ عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ فِي عَشِيَّةِ يَوْمِ الثُّلَاثَاءِ.
عِمَاد -يَوْمُ الخَمِيسِ سَأَزُورُ مَتْحَفَ الصِّنَاعَاتِ التَّقْلِيدِيَّةِ فِي كَتَارَا. سَيَكُونُ ذَلِكَ مُسَلِّيًا.
Exercise 4 page 29
مُهَاجِمٌ سَرِيعٌ وَمَاهِرٌ وَهُوَ نَجْمُ رِيَال مَدْرِيد. لَاعِبٌ اِسْتِثْنَائِيٌ وَلكِنَّهُ يُثِيرُ السَّخَطَ بِسَبَبِ تَغَطْرُسِهِ. اِكْتَشَفَهُ السِّير “أَلَاكس فَارغِيسُون” فِي مَانْشِسْتِرْ يُونَايْتِدْ وَاْنْتَقَلَ مُقَابِلَ 49 مَلْيُونْ يُورُو إِلَى الْقَلْعَةِ الْبَيْضَاءِ رِيَالْ مَدْرِيدْ. كََانَ رُونَالْدُو مِن أَكْثَرِ اللَّاعِبِينَ أَجْرًا فَهُو جَاءَ مِنْ بِيئَةٍ مُتَوَاضِعَةٍ جِدًّا. يُحِبُّ السَيَّارَاتَ وَالْمَلَابِسَ ويُحِبُّ السَّاعَات كَذَلكَ. وَلَكِنْ إِنْ تذكَّرْنَا مِنْ أَيْنَ جَاءَ فَلَا عَجَبًا بِذَلِكَ. وُلِدَ فِي “مَدِيرَا” وَذَهَبَ إِلَى أَنْجِلِتْرَا وَحْدَهُ فِي سِنٍّ صَغِيرَةٍ جِدًّا وَتَعَلَّمَ الكَثِيرَ هُنَأكَ كَرَجُلٍ وكَلَاعِبِ كُرَةِ قَدَمٍ.
Exercise 4 page 35
– عَادَة، أَنَا أَتَصَفَّحُ مَوَاقِعَ التَّوَاصُلِ فِي غُرْفَتِي كُلَّ يَوْمٍ بَعْدَ الْمَدْرَسَةِ.
– هِوَايَتِي التِّنْسُ وَأَنَا أُمَارِسُهَا مَرَّتَيْنِ فِي الأُسْبُوعِ فِي نَادِي الرِّيَاضَةِ. أَذْهَبُ إِلَى النَّادِي فِي السَّاعَةِ الخَامِسَةِ مَسَاءً.
– أَهْتَمُّ كَثِيرًا بِالدَرَّاجَاتِ. أَرْكَبُ دَرَّاجَتِي كُلَّ نِهَايَةِ أُسْبُوعٍ فِي الصَّبَاحِ وَأَذْهَبُ إِلَى الْقَرْيَةِ الْمُجَاوِرَةِ لِأَنَّ طَرِيقَهَا مُنَاسِبٌ.
– أَعْتَقِدُ أَنَّ الْجَرْيَ هُوَ مِنْ أَحْسَنِ الرِّيَاضَاتِ لِذَلِكَ أَجْرِي كُلَّ يَوْمٍ قَبْلَ الذَّهَابِ إِلَى الْعَمَلِ. الْجَرْيُ فِي الْحَدِيقَةِ الْعُمُومِيَّةِ آمِنٌ.
Exercise 3 page 41
رِيَاضَتِي المُفَضَّلَة هِي كُرَةُ اليَدِ. بَدَأْتُ اللَّعِبَ مَعَ فَريق مَدِينَتِي قَبْلَ عَشْرِ سَنَوَات. أتَدَرَّب كُلَّ يَوْمَيْن فِي المَسَاءِ، كُرَة اليَدِ تَتَطَلَّبُ قُوَّةً بَدَنِيَّةً وَتَدْرِيبًا مُتَوَاصِلًا. هَذِهِ الرِّيَاضَةُ تُسَاعِدُنِي عَلَى التَخَلُّصِ مِنَ التَوَتُّرِ بَعْدَ المَدْرَسَةِ. أُمْنِيَتِي أَنْ أَلْعَبَ مَعَ الفَرِيقِ الوَطَنيّ. نِزَار
Exercise 2, Extract 1, page 65
أَنَا أُمَارِسُ الرِّيَاضَةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فِي الأُسْبُوعِ وأَلْعَبُ الكُرَةَ مَعَ أَصْدِقَائِي فِي نَادِي العَرَبِي ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ. نَعَمْ، أَنَا أَظُنُّ قَطَرَ مُمْكِنْ وبِالتَّأْكِيدِ سَوْفَ تَكُونُ عَاصِمَة عَرَبِيَّة رِيَاضِيَّة. حَسَبَ مَا نَعْلِمُ قَطَر سَوْفَ تَسْتَضِيفُ كَأْسَ العَالَمِ 2022 وقَطَر تَقُومُ بِتَجْهِيزَاتٍ عَالِيَةٍ لِكَيْ تَبْقَى مِنْ أَحْسَنِ البُلْدَانِ لِلتَّأَلُّقِ فِي كُرَةِ القَدَمِ خَاصَّةً وَفِي مُعْظَمَ الرِّيَاضَاتِ. وَكَمَا نَعْلَمُ لَقَدْ اِسْتَضَافَتْ كَأْسُ العَالَمِ لِكُرَةِ اليَدِ فِي عَام 2015 وَهَذَا يُؤَلِّقَ قَطَر ويُمَيِّزُهَا عَن مُعْظَمَ الدُّوَلِ الَّتِي تَسْتَضِيفُ أَكْثَرَ مِنْ كَأْسِ عَالَمٍ، كَأْسُ عَالَمِ كُرَةِ اليَدِ وكَأْسِ عَالَم كُرَةِ القَدَمِ فِي 2022
Exercise 3, Extract 2, page 65
أَجَل أَنَا أَظُنُّ أنَّ كُلية الدَّوحَة تُشجّع الطُلَّاب وَالأَسَاتِذَةَ وكُلَّ العَالَم الذينَ يَتَوَاجَدُونَ فِي هَذَا المَكَان أَن يُمَارسُوا الريَاضَةَ وَأَيضًا أَن يُشاهدُوا الريَاضَةَ.
Exercise 4, Extract 3, page 65
كمَا تَعْلَم، أَنَا قَدْ رَأيْت أَكثَر مِنْ مَرَّة وَأَنَا فِي الملعب [قد رأيْتُ] طُلَّاباً مِنْ كُلِّيَة الدَّوْحَة يَرْتَدُونَ الزيَّ الرَّسْمِي لِلْمَدْرَسَة وَهُم يُشَاهِدُونَ المُباراة وَكُلِّية الدَّوحة هِيَ مَنْ جَلَبَتْ التذاكِر لِهَؤُلَاء الطَّلَبَة وأظنُّ كانَ أستاذان معهم فِي المَلْعَبِ وهَذَا يُشَجِّعُ كثِيرًا عَلَى التَّنْمِيَةِ الرِّيَاضيَّة فِي قَطَر.
Exercise 5 page 74
أَنَا سَمِير. أَنَا أُنَظِّفُ غُرْفَةَ النَّوْمِ مَرَّةً وَاحِدَةً فِي الأُسْبُوعِ، وَأُرَتِّبُ الأَثَاثَ فِي غُرْفَةِ الْجُلُوسِ. أَقُومُ أَيْضاً بِكَيِّ ثيَابِي. هَذَا لَيْسَ صَعْبًا جِدًّا!
أَنَا عَزِيزْ. لِلْمُسَاعَدَةِ فِي الْمَنْزِلِ، أَنَا أَغْسِلُ الصُّحُونَ، وَأَضَعُ الغِطَاءَ عَلَى الطَّاوِلَةِ فِي بَعْضِ الأَحْيَانِ. هَذَا شَيْئٌ عَادِيٌّ فِي بَيْتِنَا.
إِسْمِي جَمِيلَة. أَنَا أُحِبُّ الطَّبْخَ. أَنَا غَالِباً مَا أَطْبَخُ الطَّعَامَ لِلْأُسْرَةِ وَأُسَاعِدُ فِي الْمَطْبَخِ. هَذَا مُمْتِعٌ وَالجَمِيعُ يُحِبُّ مَا أَطْبَخُ مِنَ الطَّعَامِ.
Exercise 1 page 88
أ • فِي مَدِينَتِي هُنَاكَ الكَثِيرُ مِن النّاس والسيَّارَاتِ. يُوجَدُ أَيْضًا العَدِيدُ مِنَ البِنَايَاتِ الَّتَّارِيخِيَّةِ مِثْل بِنَايَةِ البَرْلَمَانِ.
ب • يُوجَدُ فِي مَدِينَتِي بُرْجٌ طَوِيلٌ جِدًّا اِسْمُهُ “بُرْجُ العَرَبِ”. هُنَاكَ أَيْضًا الكَثِيرُ مِنَ الفَنَادِقِ وهُنَاكَ شَاطِئٌ جَمِيلٌ.
ج • أَسْكُنُ فِي قَرْيَةٍ قَدِيمَةٍ وصَغِيرَةٍ وسِيَاحِيَّةٌ جِدًّا. هِيَ لَوْنُهَا أَبْيَض وأَزْرَق. تَقَعُ عَلَى شَاطِئِ البَحْرِ.
د • فِي مَدِينَتِي يُوجَدُ الكَثِيرُ مِن النّاس والسيَّارَاتِ. هُنَاكَ أَيْضًا العَدِيدُ مِنَ المَسَاجِدِ. مَدِينَتِي فِيهَا مَرَاكِزٌ ثَقَافِيَّةٌ.
Exercise 1 page 102
إسْمِي أَحْمَد. فِي قَرْيَتِي هُنَاكَ الكَثِيرُ مِنَ المُحْتَاجِينَ. قَرَّرْتُ هَذَا العَامَ مُسَاعَدَتَهُمْ مَعَ بَعْضِ أَصْدِقَائِي فَبَدَأْنَا حَمْلَةً تَوْعَوِيَّةً عَلى “فَايسْبُوك” وحَصَلْنَا عَلَى تَجَاوُبٍ كَبِيرٍ. جَمَعْنَا تَبَرُّعَاتٍ مَالِيَّة وَمَلَابِسًا قَدِيمَةً وَأَلْعَابًا وَقُمْنَا بِبَيْعِهَا فِي السُّوقِ الأُسْبُوعِيَّة. جَمَعْنَا الْكَثِيرَ مِنَ المَالِ ثُمَّ اشتريْنَا بَعْضَ الأَغْطِيَةِ الْجَدِيدَةِ ووَزَّعْنَاهَا على الأُسَرِ الْمُحْتَاجَةِ. فِي السنَةِ القَادِمَة سَوْفَ أُقُومُ بِالحَمِلَةٍ الخَيْرِيَّةٍ مَرَّةً أُخْرَىِ.
إسْمِي سَمِيرَة. فِي الصَّيْفِ المَاضِي طَلَبَت مِنِّي الجَمْعِيَّةُ الخَيْرِيَّةُ فِي مَدِينَتِي أَن أُسَاعِدَهُم فِي الإِعْتِنَاءِ بِبَعْضِ الْمُسِنِّينَ الِّذينَ يَحْتَاجُونَ لِلْمُسَاعَدَةِ فِي مَنَازِلِهِمْ. كُلَّ صَبَاحٍ، كُنْتُ أُنَظِّفُ غُرَفَ أَحَدِ البُيُوتِ وكُنْتُ أُشَارِكُ أَصْدِقَائِي فِي تَرْتِيبِ الحَدَائِقِ وَ أَحْيَانًا كُنْتُ أُحَضِّرُ الغَدَاءَ لِمَن لَا يَسْتَطِيعُ الطَّبْخَ. كَانَتْ تِلْكَ تَجْرِبَةً مُفِيدَةً. مِنَ الآن فَصَاعِدًا سَأُسَاعِدُهُم كُلَّ إِجَازَةٍ.
Exercise 1 page 110
إِسْمِي خَالِدُ وَأَنَا تُونِسِيٌّ. أَنَا أُحِبُّ بَلَدِي كَثِيرًا. عَاصِمَةُ بَلَدِي هِيَ تُونِسَ.
مَرْحَبًا. كَيْفَ حَالُكَ؟ اَنَا عُمَرُ. أنا جَزَائِرِيٌّ. عَاصِمَةُ الْجَزَائِرِ هِيَ الْجَزَائِرُ.
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ! اَنَا حَسَنٌ مِنَ الْمَنَامَةِ. البَحْرَيْن هِيَ جَزِيرَةٌ. عَاصِمَةُ البَحْرَيْنِ هِيَ المَنَامَةُ.
مَرْحَبًا! أَنَا مِنَ الرِّيَاضِ، عَاصِمَةُ الْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيّّة السَّعُودِيَّةِ. إِسْمِي فَيْصَلُ.
Exercise 2 page 130
أ- مَسَاءُ الْخَيْرِ. هَلْ تَوَدُّ أَنْ تَشْرَبَ شَيْئاً؟
ب- نَعَمْ، اِثْنَيْنِ مِنَ الكُولَا وقَارُورَةَ مَاءٍ مِنْ فَضْلِكَ؟
أ- حَاضِرْ. هَلْ أَنْتُمَا مُسْتَعِدَّانِ أَنْ تَطْلُبا الطَّعَامَ؟
ب- نَعَمْ. نَحْنُ نَوَدُّ السَّمَكَ والدَّجَاجَ.
أ- هَلْ تَرْغَبَانِ فِي بَعْضِ الخُضْرَوَات؟
ب- نعَمْ، مِنْ فَضْلِكَ.
أ- عِنْدَنَا الْجَزَرُ وَالبَازِلَّاءُ وَالفَاصُولْيَا.
ب- بَعْضُ الْجَزَرِ وَبَعْضُ البَازِلَّاءِ، لَوْ سَمَحْتَ؟
ج- نَفْسُ الشَّيْءِ لي، مِنْ فَضْلِكَ.
Exercise 7 page 139
1. یَا أَحْمَدُ، أَيٌّ مِنْ دُرُوسِكَ تُحِبُّ؟
أَنَا أُحِبُّ دَرْسَ الرِّیَاضِیَاتِ لِأَنَّهُ سَهْلٌ وَمُمْتِعٌ.
2. وَأَنْتَ یَا جَمَالُ، مَا الدَّرْسُ الذِّي تُفَضِّلُهُ؟
أَنَا أُحِبُّ دَرْسَ اللُّغَاتِ الحَيَّةِ، خَاصَّةً دَرْسُ اللُّغَةِ الْعَرَبِیَّةِ.
3. وَأَنْتَ یَا مُنْیَةُ، مِا هُوَ دَرْسُكَ الْمُفَضَّلُ؟
دَرْسِي الْمُفَضَّلُ هُوَ التَّارِیخُ.
4. وَأَنْتَ یَا أَمِينُ، مَاذا تُحِبُّ؟
أَنَا أُحِبُّ دِرَاسَةَ الْحَاسُوبِ.
5. وَأَخِیرًا أَنْتَ یَا نَادِيَةُ، أَيُّ دَرْسٍ تُفَضِّلِینَ؟
أُفَضِّلُ دَرْسَ الرِّیَاضَةِ.
Exercise 1 page 144
أُحِبُّ الرَّحَلَاتَ الْمَدْرَسِيَّةَ. سَأُخْبِرُكُمْ عَنْ رِحْلَتِنَا الْمَدْرَسِيَّةَ إِلَى الْمَغْرِبِ. فِي الْعَامِ الْمَاضِي، نَظَّمَ مُدَرِّسُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ رِحْلَةً إِلَى مَرَّاكِشَ. كَانَتْ عُطْلَةً رَائِعَةً. زُرْنَا الْمَتَاحِفَ وَالْمَسَاجِدَ وَذَهَبْنَا فِي رِحْلَةٍ نَهَارِيَّةٍ عَلَى ظَهْرِ الْجِمَالِ فِي الصَّحْرَاءِ. أَنَا أَحْبَبْتُ الطَّعَامَ الْمَغْرِبِيَّ وَتَعَلَّمْنَا كَيْفَ نَطْلُبُ وَجَبَاتِ الطَّعَامِ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ. أَقَمْنَا فِي فُنْدُقٍ خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَشَارَكْتُ غُرْفَةً مَعَ صَدِيقِي سَامِي. كَانَ هَذا مُمْتِعًا حَقًّا. اشْتَرَيْتُ الْكَثِيرَ مِنَ الْهَدَايَا التِّذْكَارِيَّةِ وَالْتَقَطْتُ الْكَثِيرَ مِنَ الصُّوَرِ. سَوْفَ تَكُونُ الرِّحْلَةُ الْقَادِمَةُ فِي إنجِلِتْرَا وَسَوْفَ نَذْهَبُ لِزِيَارَةِ مَدِينَةِ لَنْدَنْ وَبَرَايْتِنْ.
Exercise 4A page 180
أَنَا مُحَمَّد. فِي رَأْيِي أَنَّ نُقْصَ الْمِيَاهِ مُشْكِلَةٌ خَطِيرَةٌ جِدًّا. النَّاسُ فِي الْعَدِيدِ مِنَ الْبُلْدَانِ مَرْضَى وَيَجِبُ عَلَيْنَا مُسَاعَدَتُهُمْ بِالتَبَرُّعَاتِ الْمَالِيَّةِ وَالإِقْتِصَادِ فِي اسْتِهْلَاكِ المِيَاهِ.
أَنَا سَلِيمَة. الفَقْرُ هُوَ أُمُّ كُلِّ الخَطَايَا كَمَا يَقُولُونَ. وَمِنَ الضَّرُورِيِّ أَنْ تُسَاعِدَ البُلْدَانُ الْغَنِيَّةُ الْبُلْدَانَ الفَقِيرَةَ فِي أَفْرِيقِيَا وَآسْيَا.
أَنَا جَمَال. أَرَى أَنَّ أَهَمَّ مُشْكِلَةٍ هِيَ الْحَرْبُ. هُنَاكَ الْعَدِيدُ مِنَ الحُرُوبِ الآنَ. النَّاسُ يَمُوتُونَ بِسَبَبِ ذَلِكَ، وَهُنَاكَ الْكَثِيرُ مِنَ اللَّاجِئِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ. ويَجِبُ أنْ نَدْعُو إِلَى السَّلَامِ فِي هَذِهِ البُلْدَانِ.
أَنَا يَعْقُوب. لَدَيْنَا كَوْكَبٌ وَاحِدٌ فَقَطْ. نَحْنُ نُدَمِّرُهُ بِالتَّلَوُّثِ وقَطْعِ الغَابَاتِ وَتَدْمِيرِ البِيئَةِ الطَّبِيعِيَّةِ لِلْحَيَوَانَاتِ. عَلَيْنَا أَنْ نُحَافِظَ عَلَى بِيئَتِنَا.