0 of 11 Questions completed Questions: You have already completed this quiz. You cannot start it again.
Quiz is loading… You must sign in or sign up to take this quiz. You must first complete the following:
Quiz complete. Results are being recorded. 0 of 11 Questions answered correctly
Your Time:
Time has elapsed.
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0) Would you like to add your score to the leaderboard? Listen to the video and choose the correct option a- According to what you have listened to, the state is trying to provide psychological comfort to its citizens by creating: b- The main topic of this video is: Focus on the first part and choose the right option: Listen to the second part of the audio and choose the right option
Quiz Summary
Information
Results
Results
Categories
Pos.
Name
Entered on
Points
Result
Table is loading
No data available
a- دلَّ المقطع على أنَّ للحدائق العامَّة والمساحات الخضراء دورًا كبيرًا في
b- تَتَنَافس أكبر مُدُن العالم من أجل توفير
c- الدَّليل على إيمان الدَّولة بأهمِّيَّة دَور الأشجار في المحافَظة على البيئة
d- دلَّت نبرة صوت المتحدِّث عند حديثه عن جهود الدَّولة في إنشاء الحدائق على
a- (المراد بالإدارة في قول المتحدِّث (أنجزت الإدارة …… أربعين حديقة
b- (يقصد المتحدِّث بقوله (نعملُ جنبًا إلى جنبٍ
c- من خلال فهمك النَّصَّ المسموع وضح المقصود بكل مصطلح مما يأتي
الرُّقعة الخضراء
الحدائق العامَّة
الحديقة الذَّكيَّة
الْمَقْطَعُ الْأَوَّلُ:
فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْمُتَقَدِّمَةِ لَا يَقْتَصِرُ دَوْرُ الدَّوْلَةِ عَلَى تَوْفِيرِ الْخِدْمَاتِ الْأَسَاسِيَّةِ فَحَسْبُ، بَلْ أَنَّهَا الْيَوْمَ مُطَالَبَةٌ بِتَحْسِينِ جَوْدَةِ حَيَاةِ مُوَاطِنِيهَا وَتَوْفِيرِ الرَّاحَةِ النَّفْسِيَّةِ لَهُمْ أَيْضًا. لِلْحَدَائِقِ الْعَامَّةِ وَالْمِسَاحَاتِ الْخَضْرَاءِ دَوْرٌ كَبِيرٌ فِي هَذَا اَلْمَجَالِ، فَأَكْبَرُ مُدُنِ اَلْعَالَمِ وَأَشْهَرُهَا تَتَنَافَسُ مِنْ أَجْلِ تَوْفِيرِ أَجْمَلِ وَأَرْقَى اَلْحَدَائِقِ. جَوْلَةٌ سَرِيعَةٌ فِي شَوَارِعِ قَطَرَ تُظْهِرُ الِاهْتِمَامَ الْكَبِيرَ الَّتِي تُولِيهِ الدَّوْلَةَ لِإِنْجَازِ الْحَدَائِقِ وَالْمِسَاحَاتِ الْخَضْرَاءِ، مُهِمَّةً قَدْ أُوكِلَتْ لِإِدَارَةِ الْحَدَائِقِ الْعَامَّةِ التَّابِعَةِ لِوِزَارَةِ الْبَلَدِيَّةِ وَالْبِيئَةِ.
“طَبْعًا لِأَهَمِّيَّةِ الْحَدَائِقِ وَالْمُسَطَّحَاتِ الْخَضْرَاءِ وَالتَّخْضِيرِ هَذَا مَطْلَبٌ عَالَمِيٌّ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ رَأَتْ الْحُكُومَةُ أَنْ يَكُونَ لِدَوْلَةِ قَطَرَ نَصِيبٌ كَبِيرٌ فِي الِاهْتِمَامِ بِزِيَادَةِ الرُّقْعَةِ الْخَضْرَاءِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَانَ فِيهِ هُنَاكَ مَشَارِيعُ بَدَأَتْ وَكَانَتْ نقْلَةً نَوْعِيَّةً فِي أَلْفَيْنِ وَعَشَرَةٍ تَضَاعَفَتْ تَقْرِيبًا عَدَدُ الْحَدَائِقِ فِي دَوْلَةِ قَطَرَ إِلَى الضَّعْفِ، وَهَذَا يَأْتِي مِنْ إِيمَانِ الْحُكُومَةِ بِأَهَمِّيَّةِ تَخْضِيرِ وَإِخْضَاعِ اللَّوْنِ الْأَخْضَرِ، وَأَيْضًا بِأَهَمِّيَّةِ الْأَشْجَارِ فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْبِيئَةِ، إِدَارَةُ الْحَدَائِقِ الْعَامَّةِ تَعْمَلُ مَعَ هَيْئَةِ الْأَشْغَالِ الْعَامَّةِ فِي دِرَاسَةِ الْأَمَاكِنِ اللِّي تَحْتَاجُ إِلَى زِرَاعَةٍ خُصُوصًا فِي الطُّرُقِ السَّرِيعَةِ، أَيْضًا الِانْتِهَاءُ مِنْ تِسْعَةٍ وَتَلَاتِينِ حَدِيقَةٍ مُوَزَّعَةٍ فِي دَوْلَةِ قَطَرَ بِالْكَامِلِ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ الْحَدَائِقُ هَذَا عَلَى أَعْلَى مُسْتَوًى مِنْ الْمُوَاصَفَاتِ وَهِيَ مَوْجُودَةٌ فِي مُخْتَلِفِ الْمُدُنِ مِنْ مَدِينَةِ الشَّمَالِ إِلَى الْخَوْرِ إِلَى أُمِّ صَلَالٍ إِلَى الشَّحَّانِيَّةِ أَيْضًا فِي مَدِينَةِ الدَّوْحَةِ، الرَّيَّانِ، يَعْنِي حَاوَلْنَا أَنْ نُوَزِّعَ الْحَدَائِقَ عَلَى مِسَاحَاتٍ أَوْ أَمَاكِنَ مَكَّنَتْ تَتَوَفَّرُ فِيهَا فِي السَّابِقِ هُنَاكَ تَشْجِيعٌ عَلَى اسْتِخْدَامِ الْحَدَائِقِ وَارْتِيَادِهَا وَأَيْضًا التَّشْجِيعَ عَلَى مُمَارَسَةِ الرِّيَاضَةِ وَالْخُرُوجِ مِنْ أَجْوَاءِ الْمَكْتَبِ وَالْمَنَازِلِ إِلَى الطَّبِيعَةِ.”
الْمَقْطَعُ الثَّانِي:
أَنْجَزَتْ الْإِدَارَةُ مُنْذُ عَامِ أَلْفَيْنِ وَعَشَرَةٍ وَلِغَايَةِ أَلْفَيْنِ وَسِتَّةَ عَشَرَ حَوَالَيْ أَرْبَعِينَ حَدِيقَةً مُتَكَامِلَةً فِي مُخْتَلِفِ مَنَاطِقِ الْبِلَادِ لِيُصْبِحَ عَدَدُ الْحَدَائِقِ حَتَّى الْآنَ سَبْعَةً وَثَمَانِينَ حَدِيقَةً وَذَلِكَ مُقَابِلَ ثَمَانِيَةٍ وَأَرْبَعِينَ حَدِيقَةً فِي عَامِ أَلْفَيْنِ وَعَشَرَةٍ، الْحَدِيقَةُ الذَّكِيَّةُ هِيَ حَدِيقَةٌ تُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ مُتَنَوِّعَةً لِلْجُمْهُورِ كَخِدْمَةِ الْإِنْتَرْنِتْ وَتُرَاعِي مَرَافِقِهَا وَمُعَدَّاتِهَا ذَوِي الِاحْتِيَاجَاتِ الْخَاصَّةِ وَهِيَ حَدِيقَةٌ صَدِيقَةٌ لِلْبِيئَةِ أَيْضًا تَعْتَمِدُ عَلَى اسْتِعْمَالِ الطَّاقَةِ الشَّمْسِيَّةِ وَالِاقْتِصَادِ فِي مِيَاهِ الرَّيِّ، وَهِيَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ حَدِيقَةٌ آمِنَةٌ.
لَا يَكْفِي تَسْوِيمُ وَإِنْجَازُ الْحَدَائِقِ وَتَوْفِيرُ الْمَشَاتِلِ بَلْ يَجِبُ الِاعْتِنَاءُ بِهَا وَصِيَانَتُهَا أَيْضًا. عَمَلٌ ضَخْمٌ عَلَى مَدَارِ اَلسَّنَةِ. “يَجِبُ اَلْمُحَافَظَةُ عَلَى النَّبَاتَاتِ، عَلَى النَّظَافَةِ، عَلَى شَبَكَاتِ الرَّيِّ، عَلَى الْمَزْرُوعَاتِ. شِي كَتِيرْ نُحَافِظُ عَلَيْهَا أَنْ شَاءَ اللَّهُ.”
“أَنَا أَتَمَنَّى أَنْ أُشَاهِدَ قَطَر خَضْراء وَبَذْرَ يَعْنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ يَعْنِي بَعْدَ اعْمَلْ الْمُتَوَفِّرِ فِي الدَّوْلَةِ إنْ شَاءَ اللَّهُ هَذَا حُلْمٌ رَاحَ مَا يَكُونُ بَعِيدَ الْمَدَى، نَعْمَلُ جَنُبَ إلَى جَنْبٍ فِي زِرَاعَةِ كُمٍّ كَبِيرٍ مِنْ الْأَشْجَارِ وَزِيَادَةِ مُسَطَّحَاتٍ خَضْرَاءَ، وَأَيْضًا إِنْشَاءُ حَدَائِقَ جَدِيدَةٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فِي كَافَّةِ مَنَاطِقِ الدَّوْلَةِ، فَإِدَارَةِ الْحَدَائِقِ الْعَامَّةِ عَلَى اسْتِعْدَادٍ لِتَقْدِيمِ النُّصْحِ لِأَيِّ حَدٍّ يُحَاوِلُ يَعْنِي بِيَزْرَعَ الْحَدِيقَةَ عِنْدَكَ فِي الْبَيْتِ أَوْ حَتَّى إِذَا كَانَ عِنْدَهُ مَزْرَعَةٌ أُقَدِّمُ لَهُ النُّصْحَ الْمَجَّانِيَّ لِمَا فِيهِ الصَّالِحُ الْعَامُّ.”