The Japanese Muslims

يُقَدَّرُ عَدَدُ المُسْلِمِينَ اليَابَانِيِّينَ بِبِضْعَةِ آلَافٍ فَقَطْ، وَهُمْ يَحْتَفِلُونَ بِقُدُومِ شَهْرِ رَمَضَانَ المُبَارَكِ بِإِقَامَةِ الشَّعَائِرِ الدِّينِيَّةِ بِالإضَافَةِ إِلَى تَحْضِيرِ المَوَائِدِ الرَّمَضَانِيَّةِ الَّتِي لَا تَغِيبُ عَنْهَا أَكَلَاتُهُمْ التَّقْلِيدِيَّةُ، وَيَتَزَامَنُ الشَّهْرُ الفَضِيلُ لِهَذَا العَامِ مَعَ افْتِتَاح أَوَّلِ مَسْجِدٍ خَاصٍّ بِهِمْ فِي طُوكْيُو. وَلَمْ يَكُنْ أَمَام المُسْلِمِينَ فِي اليَابَانِ فِي السَّابِقِ سِوَى أَنْ يَقْصِدُوا...

طَعامٌ وَصِيامٌ.. بَقْلاوَةُ البُوسْنَة

  يَزْدَهِرُ إِنْتَاجُ الطَّعَامِ وَبَيْعُ الْمُنْتَجَاتِ الْغِذَائِيَّةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ بِالْعَاصِمَةِ الْبُوسْنِيَّةِ سَرايِيفُو، وَمِنْ أَبْرَزِهَا الْبَقْلَاوَةُ.  وَتَحْتَوِي قِطْعَةُ الْبَقْلَاوَةِ الْوَاحِدَةُ الَّتِي تَزِنُ سِتِّينَ غِرَامًا عَلَى نَحْوِ 330 سُعْرًا حَرَارِيًّا، وَتُصْنَعُ مِنَ النَّشَوِيَّاتِ وَالدُّهُونِ، وَيُضَافُ إِلَيْهَا شَرَابُ السُّكَّر. وَيَجِبُ الِانْتِبَاهُ إِلَى أَنَّ مُحْتَوَاهَا الْعَالِيَ مِنَ السُّكَّرِ وَالسُّعْرَاتِ الْحَرَارِيَّةِ يُحَتِّمُ عَلَى مَرِيضِ السُّكَّرِيِّ...