يُقَدَّرُ عَدَدُ المُسْلِمِينَ اليَابَانِيِّينَ بِبِضْعَةِ آلَافٍ فَقَطْ، وَهُمْ يَحْتَفِلُونَ بِقُدُومِ شَهْرِ رَمَضَانَ المُبَارَكِ بِإِقَامَةِ الشَّعَائِرِ الدِّينِيَّةِ بِالإضَافَةِ إِلَى تَحْضِيرِ المَوَائِدِ الرَّمَضَانِيَّةِ الَّتِي لَا تَغِيبُ عَنْهَا أَكَلَاتُهُمْ التَّقْلِيدِيَّةُ، وَيَتَزَامَنُ الشَّهْرُ الفَضِيلُ لِهَذَا العَامِ مَعَ افْتِتَاح أَوَّلِ مَسْجِدٍ خَاصٍّ بِهِمْ فِي طُوكْيُو. وَلَمْ يَكُنْ أَمَام المُسْلِمِينَ فِي اليَابَانِ فِي السَّابِقِ سِوَى أَنْ يَقْصِدُوا...